اللحظات الاخيرة

اليكم اول قصة

كان يوجد شاب يدعى رائد وكان يقضى جميع اوقاتة امام جهاز الكمبيوتر امام صفحات النت وامام الافلام الخليعة والصور الفاضحة وكان لايصلى حتى كان والدة يطرق باب غرفتة فى الفجر لكى يصلى يارائد الصلاة الصلاة فيرد على والدة حاضر حاضر وهكذا كل يوم حتى جاء فى يوم كان معه ميعاد مع احدى الافلام الفاضحة ودخل غرفتة سريعا ووضع اسطوانتة المدمجة فى جهازة ثم جلس عاريا امام الجهاز يشاهد هذا الفيلم الفاضح وغلق غرفتة وظل يشاهد هذا الفيلم حتى جائت اللحظة الاخيرة وصرخ صرخة افزعت والدتة من مكانها وظل ينادى يااماة يااماة انى اموت يامى وظلت الام تطرق الباب يارائد يارائد افتح ياابنى فيرد لا استطيع ياامى لااستطيع ا نى اموت اموت وظل يصرخ حتى سمع صوتة احد جيرانة وهو صديق لة فاسرع للى البيت وسال امة اين رائد انى اسمع صراخة انة بغرفتة ولايستطيع لخروج فكسر صديقة باب الغرفة ووجدة ملقى على الارض عارى من الملابس ووجدت والدتة الفيلم الفاضح مازال على جهازة فصرخت الام ويقسم باللة صديقة انة عندما وجدة ملقى على الارض وهو عارى ان جسدة كان شديد الحرارة ووجهة لونة احمر كالدم يسبحان اللة

بسم الله الرحمن الرحيم

وجائت سكرة الموت بالحق ذالك ما كنت منة تحيد

صدق الله العظيم

فالله احسن ختامنا جميعا اللهم احسن خاتمتنا يارب العالمين

والى القاء مع الجزئ الثانى

تحياتى

ابـــوعـــــمــــار